Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
42,635 result(s) for "النقد الأدبى"
Sort by:
جذور تحليل الخطاب في تراثنا النقدي والأدبي
فعلى الرغم من أن فلسفة تحليل الخطاب وأصوله المنهجية ، تعد من إفرازات النقد المعاصر وتجليات الحداثة في مجـال النقد والأدب . وعلى الرغم من أن تراثنا النقدي والأدبي لم يعرف هذه الفلسفة . إلا أنه ومع ذلك من الناحية العملية قد عـرف كتابات تصب في صميم منهجيات تحليل الخطاب الحديث. فإلى أي مدى استطاعت هذه الكتابات أن تتقاطع مع مقاربات تحليل الخطاب الحديث ؟
العلاقة بين الأسلوبية والنقد الأدبي الحديث
يتناول البحث العلاقة بين الأسلوبية والنقد الأدبي والمقارنة بينهما بعد التعريف بهما وبالأدب. ويتناول أيضا موقف النقد الأدبي الحديث من الأسلوبية. ويميز بين نوعين من الأسلوبية: أسلوبية الأدب التي يتناولها النقد الأدبي، والأسلوبية الحديثة. وبيان الفروق بين النوعين. وسنرى في البحث أن الأسلوبية على الرغم من انتمائها إلى اللغة والأدب والنقد والبلاغة، لكنها استطاعت أن تستقل بخصائص تجعلها علما مستقلا عن النقد واللغة. وكذلك يتناول البحث مفهوم الأدب، ذلك أنه المنطقة المشتركة بين الأسلوبية والنقد الأدبي الحديث، والحقل التطبيقي لهما. وقد بني البحث على ثلاثة محاور: عرفنا أولا بالأسلوب والأسلوبية. ومن ثم سلطنا الضوء على الأدب وصلته بالنقد الأدبي. وأخيرا: عقدنا مقارنة بين الأسلوبية والنقد الأدبي. وفي الخاتمة ذكرنا أهم ما وصل إليه البحث من نتائج. فضلا عن التوصيات.
الملامح النقدية المستخدمة في أدب الأطفال في إيران من وجهة نظر الناقد وكاتب الأطفال الإيراني محمد هادى محمدي
تهدف هذه الدراسة إلى رصد أهم الملامح النقدية المستخدمة في نقد وتقييم الأعمال الموجهة للأطفال في إيران نظراً لأهميتها. ومن خلالها نستطيع أن نتوصل إلى أهم ما توصلت إليه إيران في مجال النقد الأدبي، خاصة نقد أدب الأطفال، وذلك من خلال الآراء النقدية التي قدمها كاتب الأطفال الإيراني (محمد هادي محمدي) في كتابه (روش شناسي نقد أدبيات كودكان)؛ بمعنى (منهجية نقد أدب الأطفال) وتقوم الباحثة بعرض نقد منهجي لهذه الملامح مبينة مدى صلاحيتها أو عدم صلاحيتها لتطبيقها على أدب الأطفال. متخذة في ذلك \"المنهج الوصفي\"، الذي يتناول بالتحليل والمناقشة الآراء التي جاء بها الكاتب الإيراني \"محمد هادى محمدي\" حول الملامح النقدية المستخدمة في أدب الأطفال. وتشتمل الدراسة على مقدمة نتناول فيها الحديث عن أدب الأطفال ونقده في إيران، ثم التعريف بمؤلف الكتاب، وأهم أعماله، وبعد ذلك نقوم بعرض آرائه المتعلقة بأهم الملامح النقدية المستخدمة في نقد أدب الأطفال.
التفسير المحايد للنص الأدبي بين النظرية والتطبيق
يسعى الناقد الموضوعي دائماً -من الناحية النظرية- إلى أن يفسر النص الأدبي تفسيراً موضوعياً ومحايداً، ويتجنب الحكم المسبق على العمل الأدبي، ويجتهد في استخدام المناهج وأدوات التحليل التي تقوده إلى قراءة موضوعية للنص الأدبي. وعلى الرغم من الجهد الذي يبذله المفسر لتصل قراءاته للنص الأدبي إلى مرتبة القراءة المحايدة فإن هناك عقبات تقف- في الغالب- في طريق وصوله إلى تلك الغاية، وفي طريق تحوله من التنظير إلى التطبيق. ومن هنا يحاول هذا البحث أن يثبت صعوبة الوصول إلى قراءة موضوعية ومحايدة للنص الأدبي دون أي عقبات أو عوامل تحول دون الوصول إلى ذلك الهدف، ودون تدخل عناصر من داخل النص وخارجه تنحرف بالقراءة لتصبح قراءة غير محايدة. وفي هذا السياق، يصنف البحث تلك العناصر التي تؤثر في التفسير المحايد للنص الأدبي إلى ثلاثة أصناف: عناصر تتعلق بالسياق العام للتفسير، وعناصر تتعلق بالمفسر نفسه، وعوامل تتعلق بالنص المفسَّر. ويثبت البحث- من خلال استدعاء عدد من الأمثلة من الأدب العربي القديم- أن هذه العناصر تؤثر -في الغالب- بطريقة غير واعية تدفع بالقارئ والمفسر إلى اختيار تفسير للنص واستبعاد آخر.
مفارقات التحول في فضاء القرية بين السياب ودرويش
يعالج هذا البحث واقع التحول الذي جرى لقرية السياب جيكور، وقرية درويش البروة، ويقف عند قصيدتي \"مرثية جيكور\" و \"طللية البروة\"، ويكشف عن المفارقة بينهما، في البدء، اعتمادا على المفارقة في سيمياء العنوان بين القصيدتين، فتبين بذلك أن لفظة مرثية تتلاءم مع حالة جيكور التي تبدلت نحو المادية المتحجرة، وأن لفظة طللية تنسجم مع حالة البروة التي امحت آثارها. ثم يوضح هذا البحث المفارقات التي نشأت بأثر من ذاك التحول الذي أصاب فضاء القريتين، ويبين أن جيكور الخضراء استحالت سوداء، وأن البروة تبدلت من مكان عامر إلى طلل مقفر، فتشابهت القريتان، في قصيدتي الشاعرين، في قضية التحول والتبدل من حالة إلى أخرى، ولكن تحول جيكور، في طبيعته، يختلف عنه تحول البروة.
Social Mobility in James Kelman's a Disaffection
تهدف هذه الدراسة إلى البحث في إعادة تمثيل كيلمان الثقافي والغير التقليدي لهوية الفرد الاسكتلندي المنتمي للطبقة العاملة وتجسيد الحياة اليومية التي يعيشها في اسكتلندا ما بعد الصناعة. استنادا إلى الطابع الفرداني الذي يضفيه الروائي إلى شخصياته، تؤكد الدراسة على أن في عصر ما بعد الصناعة لا تزال المجتمعات المعاصرة مثلا غلاسكو تعاني من الانقسام الطبقي والتفكك الثقافي، وأن مفهوم المجتمع اللا طبقي أو العقلية اللاطبقية في القرن الحادي والعشرين لم يتحقق بعد. تناقش هذه الدراسة رواية كيلمان، سخط (1989)، مسلطا الضوء على شخصية باتريك، وهو مدرس منتمي إلى الطبقة العاملة يعيش بمرارة واغتراب. يثير الفصل تساؤلات حول دور التعليم في الحراك الاجتماعي، وقضايا الانعزال الثقافي والطبقي التي تشكل عاملا رئيسيا في إعادة بناء أو هدم هوية الطبقة العاملة.